I miss me miss my old life my blog
اليوم اكتب هذه التدوينه بعد مرور مايقارب السنتين على اخر تدوينة كتبتها في الدكتور غازي رحمه الله، كتبتها لأن الدورة التي احضرها الآن طلبت منا المدربة ان تفتتح كل متدربة مدونة خاصة بها، وبما ان لي مدونة قديمة فضلت أن اكتب يها… انتهى
أرسلت فى Uncategorized | Leave a Comment »
أعلم انها تدوينة متأخرة جدا إلا ان مدونتي لا بد لا بد أن تكتب عنه ولو متأخرة
يعد الدكتور غازي القصيبي ليس شخصا عاديا للجميع ولكنه لم يكن سوى ملائكيا خياليا مبدعا لي
لم اكن اراه من البشر… ليس تغظيما من شأنه إلا ان لي قصة من صغري مع كتبه
فأول كتب قرأتها بشغف كانت كتبه على الرغم من الحظر الذي وضعه كبار المنزل على كتبه
وعدم صلاحها لي كطفله إلا انني كنت اسرقها واقرأها واعيدها دون أن يحس احد بي
بكيت عليه بألم
بحرقه
بقهر
ليس اعتراض على قدر وفاته
ولكن على اعتراض انني لن اجد مايسكنني
فكلما كدرت الحياة حياتي..لجئت لكتبه لتبعدني عن مايكدرني
كلماته كانت تهدئني
تسكن الامي
قبل سنة من وفاته
*اتفقت مع احد الاشخاص العاملين في وزارة العمل أن يأخذ جميع مؤلفات الدكتور التي بحوزتي
ليوقعها الدكتور غازي باسمي
الا انني تقاعست وتكاسلت عن ارسال الكتب
فتوفي الدكتور قبل أن يوقعها لي
*كنت اعكف على كتابة كتاب متمنيه ان يوقعه لي ويقدمه كما فعل مع رجاء الصانع
إلا انني تأخرت عن انهاء ذلك الكتاب
*عندما سمعت بخبر احتضاره
اتصلت على سكرتير مكتبه وطمأنني
وطلبت منه ان يوصل كلماتي وسلامي له
إلا انه طلب مني أن اكتبها وارسلها خطيا له
إلا انني تقاعست وتأخرت في ارساله
*وحتى عندما سمعت عن وفاته
ذهبت لصلاة عليه في المسجد
إلا انني وصلت متأخرة بدقائق عن نهاية الصلاة
مايستفاد من وفاة الدكتور غازي:
لذا اخذت وعد على ذاتي أنني لن اتكاسل او اتأخر عن شيء او شخص او مشاعر لي إلا وهممت بفعلها
أرسلت فى Uncategorized | 1 Comment »
أرسلت فى يومياتي | 3 تعليقات »
هي تدوينة صلح بيني وبين تدوينتي ومن كانوا جماهيري 🙂
انا عائدة ……لأن التدوين والكتابة والقلم هي حياتي 🙂
شكرا
أرسلت فى Uncategorized | 1 Comment »
مرحبا !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم لدي رغبة عارمة في الكتابة والقراءة لا شيء سوى ذلك ولا اعلم لماذا؟ ، وربما هذا الأمر أزعج البعض، واشعل الغضب، ولكني حقا بحاجة لأن افعل مايود عقلي المبدع أن يفعل، وبما أني أصبحت افعل مايحلو لعقلي فلقد حدثني عقلي متصادفا مع بداية السنة ومع مناسبة الحدث للتخطيط فلقد بدأت التخطيط لمشاريع قصيرة المدى وأخرى طويلة مثل الزواج في سن الـ70 لووول أمزح، أحببت بداية السنة الجديدة دائما لأمور عدة ففي بداية السنة نجدد كل شيء، وننجد كل أمر ونجمل حياتنا ونزبن ماهو عتيق وصعب أن نغيره، فعلاقتنا تحتاج إلى تجديد وكل شيء يحتاج إلى أن ننفض الغبار عنه وننشطة، أمور عدة من الممكن أن تجعل بداية سنتنا جميلة وسعيدة
شرب كأس حليب
أو حتى القهوة
مجرد القدرة على الشرب لوحدك فهذا وحدة يعد بداية جديدة في السنة
ابتسامة في وجهة شخصا لا تعرفة
الصدقة
المساعدة
الحياة مليئة بالسعادة التي تنتظر من يخرجها على السطح
أما الحديث عن المذكرات اليومية فلقد أحببت تدوينة الأخت أسماء في العام المنصرم كانت بعنوان New diary from starbucks التي تحدثت عن ماهية المذكرات بالنسبة لها والتي أشعلت الحماسة فيني لاقتنناء دايري مميز لسنة 2009م التي عزمت أن تكون مميزة بجميع أشكالها وأوقاتها، ولقد انتظرت منها تدوينة لعام 2010م ولكنها على ما اعتقد أنشغلت بما هو أهم من ذلك ع ما اعتقد 🙂 ، واليوم قررت أن اضع حجر الاساس للدايري الخاص بي لعام 2010م وسأتبع أفكار احد الاساتذة الملهمين الا وهو الاستاذ عبدالله العثمان الذي اشار في موقعة بعنوان فكار للمذكرات اليومية والذي أصدر فيه كتاب خاص بمسمى خطط ويانا على ما اعتقد، بثت فيني عام 2008 اسماء روح الحماسة، وأتمنى حقيقة أن ابث في أي شخص كان روح الحماسة للاستعداد للسنة الجديدة سواء كانت الهجرية أو الميلادية.
لازلت في طور اعداد مذكراتي وعندما أنتهي منها سأعرضها عليكم بـأذن الله
شاركوني بأفكاركم وارائكم
شكرا
أرسلت فى منطق, يومياتي | مصنف 2010, مذكرات, أفكار | 1 Comment »
السلام عليكم جميعا….وجميعا السلام عليكم
اعلم أن كل شخص يردد “غبار” + “وش الي صحاها من السبات” لكنني عدت بعد الغرق في اشغال الحياة التي باتت لا تنتهي ولكن نحمد الله اولا واخيرا ع كل شيء فلا يستحق الشكر والحمد سواه، أخواني واخواتي لا زلت افتقر لأمور عدة في الحياة، ولا زلت افتقد لخصال حميدة في مجتمعنا الجميل، كلما لبثت في عالم الاعمال وجدت مالا يبشر بالخير ..
تعلمت عدة أمور وقواعد خلال العمل في مجالي هذا لمدة عام كامل وهي:
القاعدة الأولى:
العمر والايام تنتهي والعمل لا ينتهي.
القاعدة الثانية:
لا يوجد أي شيء في العمل ولا حتى الحياة يستحق القلق والتفكير والعناء والعذاب في هذه الحياة سواء كان ذلك التأخير عن العمل، توبيخ من المدير، حسم في الراتب، حقد زميل، اشاعات تقال عنك.
ما اوصلني لهذة القناعة عندما توفي أب لإحدى الزميلات قالت أنني ندمت على كل لحظة حزن او قهر أو اسى اضعتها في أمور تافهة لا تستحق كل ما شعرت به حيينها أن موت والدي جعلني ادرك حق الادراك ماهي حقيقة الحزن والقهر والضعف وأمور كثيرة.
القاعدة الثالثة:
طالما أنك ماشي في السليم بتطلع عنك اشاعات عن وجود علاقات مع أي شخص في العمل وستتضخم تلك الاشاعة لدرجة أنك ستبدأ في تصديقها وقتها فقط اعلم انك ماشي في السليم وان خطواتك وسمعتك انصع من البياض.
القاعدة الرابعة:
عندما تطالك بعض الكلمات من هنا وهناك، تهزئ مديرك لك بدون سبب، تأفف بعض الزملاء لك، أعلم انك نجحت في مجال عملك وأن الغيرة بدأت تشتعل في قلوب من هم حولك.
القاعدة الخامسة:
لا تعمل بدون عقد ابدا ابدا
قال المدير: سنجربك، اطلب عقد تجربة بمدة محددة
قال المدير: سندربك اطلب عقد تدريب بمدة محددة لا تزيد عن 3 أشهر وبذكر اذا هناك راتب او لا
قال المدير: سنوظفك اطلب عقد وبراتب محدد وبمدة محددة.
القاعدة السادسة:
لايوجد أصدقاء في بيئة العمل
لا يوجد اوفياء ايضا
ولا ناس صادقين
ولا ناس يخافون الله
كن حذرا
كن حذرا
كن حذرا
من كل شيء في كل وقت.
القاعدة السابعة:
أعمل بصمت في الوقت الذي تحتاج فيه إلى الصمت، وأمام الاشخاص الذين لا يجب أن تتحدث عما تعمل به أمامهم، وأعمل بصوتا مرتفع في الاوقات التي تحتاج فيها إلى ذلك وأمام الاشخاص الذين تحتاج أن يصل اليهم ذلك.
تطول القواعد ولا اذكر بعضها واذا استرجعتها سأكتبها أتمنى أن تشاركوني بالقواعد الذي تعلمتموها من حياتكم ومن اماكن عملكم فالحياة حقا مدرسة.
أرسلت فى يومياتي, الواقع | 2 تعليقان »
أرسلت فى يومياتي | 2 تعليقان »
أكتب هذه الرسالة ليس لكي أنشرها
أكتب هذه الكلمات وأعلم أنك اليوم لن تقرأها
أكتبها حتى إذا مرت الايام والسنون قد تجدها بين طيات تدويناتي
إليك يامن تركت حياتك من أجلنا
إليك أنت من زرعت لي الورد وغرست بدوري في دروبك الشوك
فلم تحصد مازرعته
ولم يثمر مالقحته
ولم ينبت ماسقيته
ولم تجد من يشكرك
لا بالامس ولا اليوم ولا حتى في الغد
أتكلم عن ذاتي أنا …. عن نصيبي أنا من البر والعقوق
عن ظنوني واعتقاداتي ونظرتي إليك
أعلم أنك عظيـــم بذاتك رغم زلاتك
أقسم أنك رقيق رغم تصرفاتك
أعلم أنك قوي رغم أنكساراتك
أعلم أن صبرك لم يعد له حدود
وأن الحياة لم تعد عادلة معك
وأن الظلم أقتص جزءا كبير من رغباتك
والعمل لم يعد يفيد
والحب أختفى
والامتنان مفقود
حياتك أصبحت بائسة
والموت بالنسبة لك الحل الأصعب والافضل والاسهل
أعلم بكل مايدور حولك
أعلم بكل مايخنقك وبكل ماتخفيه
أحس بك وباوجاعك رغم صمتك
وابتسامتك الهادئة
وأبهامك عندما ترخيها ع شفاهك عند توترك الشديد
اليوم
حكيت لي القصة
وحشرج صوتك ع مواقفها
أعلم أنها نداء للخالق
استنجاد
رجاء
أن يغير شيء يجعل حياتك قابلة لأن تعاش
إلى متى ……الصبر
إلى متى يا ألله
لم أنطق ليس لأنني عديمة الاحساس
لم أعلق ليس لأنني تجاهلتك
لم اتحدث ليس لأني لا احبك
لكني لا أعلم ما الذي علي فعلة
لا أعلم ما الذي علي قوله ولم أقله
ربك وحياتك وأنت بين يديك
فكل شيء أمامك
وما يقتلني حقا أنك لم تفعل ولن تفعل ماعليك فعله
رغم أن ما ستفعله سيضرني كثيرا
ولكن متى ستبدأ؟
من أي مكان
من أي شخص
مع أي شعور
لا أعلم
فحياتنا أقسى من أن نعلم
ولكن
الحياة صعبة
أعلم
الحياة معقدة
نعم أعترف.
دعاء:
كان الله في عونك
وعوني
وعوننا
وعون كل عبد يؤمن با الله.
أرسلت فى Uncategorized, يومياتي, خواطري | Leave a Comment »
رأي المسئولة:
“قليلات أدب
لم تتم تربيتهن بشكلا قويم
هؤلاء الفتيات سبب للإزعاج
انهن حقا مشكلجيات
انهن حقا مدللات
لم ينضجن بعد
متطاولات
ويردون علينا أيضا
ولا يقبلون بأي شيء
ويصعب أرضائهن
أنهن حقا متعبات
لم يضيع الدولة إلا من هن على اشكالهن
أنهن جالبات للمتاعب ومرهقات.”
هذا وصف مسئولة لطالبات جامعة مشهورة في دولة عريقة عندما طالبن بأبسط حقوقهن التعليمية ورفضن الانصياغ تحت ما هو مفروض عليهن من قبل ادارتهن الاثرية…لماذا يوصف مطالب الحق بأبو عين قوية…؟ وهو لم يفعل شيء سوى المطالبه بحقه المشروع؟؟؟ لماذا نظل صامتين على حال التعليم المتعب؟ وحالة الادارة الصعبة والمريضة؟ لماذا نظل نعلم كل اخطائنا ونتكتم عليها بشكل عجيب؟
وادينا ساكتيـــــــن لنرى المركب يرسينا على فين ؟؟؟
أرسلت فى يومياتي, الواقع | مصنف جامعة | 3 تعليقات »